شباب جامعة
من طرف بسم ربي ابتدي قولي وابدا بالكلام .... ثم اتبعها واصلي على النبي خير الانام
ثم اسطر للبشر هذي القصيده باحترام .... قلتها في اللي حياتي من بعدها في غمام
قلتها في اللي تدمر خافقي بعد ارتحال .... الحنونه التي حنت على روحًا هيام
المرض فيها يهد الحيل نبكي بانهمال .... شد فيها لين زود الوجع شهر الصيام
بس ما فكرت لحظه اني بفقدها محال .... لين جاني الخبر وخلى حياتي كالحطام
كنت سالي في حياتي لين خبرني اتصال .... قال اسمع يا عبادي ماتت امك والسلام
ما قويت اسمع كلامه فاض دمعي ثم سال .... وصاح فيني الف جرح وما قويت انطق كلام
انصدمت وما عرفت الدرب وينه وين طال .... لين صحتني دموعي تحفر الخد باحتكام
هذي اللي كم تمنيت المرض منها يشال .... هذي اللي من مرضها صار حالي كالغمام
هذي اللي كل ما احتجتها صارت ظلال .... تحتويني بالحنان وتبكي لو امرض وانام
كم تمنيت انها تشفى والمرض مني ينال .... الا هي تبقى سليمه وما يجيها احتدام
قدرة الله فوق حظي مهما بي عمري يطال .... ماتت اللي من مرضها سم حالي وما اولام
لا وربي ما قويت اوقف على حيلي ليال .... هي سقتني من حنان الام واللي مثلي ما يُلام
صبروني الناس والتمو علي والحزن طال .... ما قدرت انسى واسلى وما رضي حزني ينام
ما اذكر اني اهتنيت بدنيتي والحظ مال .... حتى من حبيت زوله مات وخلاني بظلام
والله ان اصعب مواقف دنيتي لما يقال .... اندفن ضيء العيون وراح جسمه كالحطام
العيون تهل دمعًا تاهـ فوق خدي وجال .... صرت ابكي من فراقه كل ليله في هيام
فوق قبره سال دمعي فوق خدي ثم زال .... جاني زوله ضمني له واحتضنته ثم قام
ابتعد عني وراح .. ثم ناداني تعال .... يوم قمت ورحت يمه غاب عني بالظلام
من فقد له غالياً يعرف كلامي والمنال .... وامك امك جنتك في برها عالي المقام
اسأل الله رحمته وادعو لامي بابتهال .... موتها دمر حياتي هذا قولي في الختام
ثم اسطر للبشر هذي القصيده باحترام .... قلتها في اللي حياتي من بعدها في غمام
قلتها في اللي تدمر خافقي بعد ارتحال .... الحنونه التي حنت على روحًا هيام
المرض فيها يهد الحيل نبكي بانهمال .... شد فيها لين زود الوجع شهر الصيام
بس ما فكرت لحظه اني بفقدها محال .... لين جاني الخبر وخلى حياتي كالحطام
كنت سالي في حياتي لين خبرني اتصال .... قال اسمع يا عبادي ماتت امك والسلام
ما قويت اسمع كلامه فاض دمعي ثم سال .... وصاح فيني الف جرح وما قويت انطق كلام
انصدمت وما عرفت الدرب وينه وين طال .... لين صحتني دموعي تحفر الخد باحتكام
هذي اللي كم تمنيت المرض منها يشال .... هذي اللي من مرضها صار حالي كالغمام
هذي اللي كل ما احتجتها صارت ظلال .... تحتويني بالحنان وتبكي لو امرض وانام
كم تمنيت انها تشفى والمرض مني ينال .... الا هي تبقى سليمه وما يجيها احتدام
قدرة الله فوق حظي مهما بي عمري يطال .... ماتت اللي من مرضها سم حالي وما اولام
لا وربي ما قويت اوقف على حيلي ليال .... هي سقتني من حنان الام واللي مثلي ما يُلام
صبروني الناس والتمو علي والحزن طال .... ما قدرت انسى واسلى وما رضي حزني ينام
ما اذكر اني اهتنيت بدنيتي والحظ مال .... حتى من حبيت زوله مات وخلاني بظلام
والله ان اصعب مواقف دنيتي لما يقال .... اندفن ضيء العيون وراح جسمه كالحطام
العيون تهل دمعًا تاهـ فوق خدي وجال .... صرت ابكي من فراقه كل ليله في هيام
فوق قبره سال دمعي فوق خدي ثم زال .... جاني زوله ضمني له واحتضنته ثم قام
ابتعد عني وراح .. ثم ناداني تعال .... يوم قمت ورحت يمه غاب عني بالظلام
من فقد له غالياً يعرف كلامي والمنال .... وامك امك جنتك في برها عالي المقام
اسأل الله رحمته وادعو لامي بابتهال .... موتها دمر حياتي هذا قولي في الختام
